الثلاثاء، 23 سبتمبر 2025

الكتاب وطن متنقّل: لماذا نحتاج وطناً يُحمل في الحقيبة؟

الكتاب وطن متنقّل
الكتاب وطن يُحمل في الحقيبة
الكتاب وطنٌ حين تضيق بك الأوطان. وطنٌ يُطوى في حقيبة، ويُفتح على اتساع القلب.

هذه التدوينة مرافِقةٌ لمقالي المنشور اليوم في الجزيرة نت عن فكرة الكتاب وطن متنقّل: كيف تخفّف القراءة وطأة الغربة، وتمنحنا جغرافيا من المعنى أينما حللنا.

لماذا كتبت هذا المقال؟

الواحد منّا قد يسافر ببدنه، وتبقى روحه تبحث عن "بيت". الكتاب يمنحك هذا البيت: لغة تألفها، وأصوات تحرس وحدتك، وذكريات تتّسع في هوامش الصفحات.

ثلاثة وجوه لوطنٍ من ورق

  • وطنٌ يحفظ الاسم: حين تتكسّر الألقاب على الحدود، يبقى اسمك في سطر مقتبس.
  • وطنٌ يخفّف الغربة: القراءة ليست هروبًا، بل عودة مؤقتة إلى نفسك.
  • وطنٌ يُشارك: الكتاب الجيد لا يُقرأ مرّة؛ بل يُسكن.

🔗 اقرأ المقال الأصلي على الجزيرة نت هنا

شاركني سطرك الأثير

ما الكتاب الذي كان وطنك المتنقّل؟ اكتب العنوان في التعليقات أو أرسل صورة لرفّك الصغير في السفر. سأنتقي مشاركاتٍ وأنشرها في تدوينة متابعة.

انضمّ للنشرة البريدية

تلخيصات كتب، خواطر قصيرة، ونسخ قابلة للطباعة من قصائد جديدة.

ملاحظة محبّة: إن أعجبك المقال، انقله لمن تحب. فالوطن حين يُشارك يكبر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق