صفتان في بلادي تم تمييعهما حتى ارتبطتا بالطمع والفشل في الحياة للأسف، هما الصحافة والشعر! .. حتى أنني في كثير من الأحيان لا أُقدم نفسي على أنني صحفي أو شاعر حتى لا يُظنَّ بي شيء ممّا عُرف عن أصحابهما.. فعادةً أقدَّمُ على أنني مترجم..
وقد فوجئتُ أنني على اللائحة النهائية للصحفيين المسجلين لانتخاب النقيب الجديد.. إلا أنني وقد عافاني الله من "التلوث بلوبيات الصحافة وحروبهم على الفُتات" فلن أدخل ذلك المعترك. وهنا أذكرُ أبياتاً قلتُها قديماً لمن لامني في قرض الشعر:
وقد فوجئتُ أنني على اللائحة النهائية للصحفيين المسجلين لانتخاب النقيب الجديد.. إلا أنني وقد عافاني الله من "التلوث بلوبيات الصحافة وحروبهم على الفُتات" فلن أدخل ذلك المعترك. وهنا أذكرُ أبياتاً قلتُها قديماً لمن لامني في قرض الشعر:
No comments:
Post a Comment