يا رَبّ أنتَ مُؤَمَّلي الأبْقى
لمْ أَرْجُ مَخْلوقاً ولا خَلْقا
وإذا تَمَسَّكَ بالسِّوا أحَدٌ
سَعْياً لِأعْلى أو إلى أرْقى
فَلْتَشْهَدوا أَنّي - على ثِقَةٍ -
مُتَمَسِّكٌ بالعُرْوَةِ الوُثْقى
ابْيَـضَّـت العينُ من حزنٍ على وطنٍ يُـطـارِحُ الحزنَ مــأســـاةً بِمـــأســاةِ سـبـعٌ عِـجـافٌ ولا عامٌ نـغــــاثُ به فأيـنَ يوسـفُ؟ أين...
No comments:
Post a Comment